وهل أجمل من أن نتشارك فرح ونِعم الإفخارستيا في مناسبة هي أساس إيماننا المسيحي!
وهل أجمل من أن نضع بين يدي الرب نوايانا وصلواتنا ومواهبنا وتعبنا وتعب أهلنا ومعلّمينا، وكلّ من وضع معنا مدماكًا في بناء مستقبلنا. وهل أجمل من أن نطلب من رب الحصاد أن يجعل حصادنا وافرًا وغلالنا وافرة، ونحن نودع مقاعد صفوفنا التي احتضنتنا لسنين ثلاثة من عمرنا في القسم المتوسط!!!